28 - { وما أرسلناك إلا كافة } حال من الناس قدم للإهتمام { للناس بشيرا } مبشرا للمؤمنين بالجنة { ونذيرا } منذرا للكافرين بالعذاب { ولكن أكثر الناس } أي كفار مكة { لا يعلمون } ذلك