المكتبة التفاسير تفسير الجلالين 3 - { لعلك } يا محمد { باخع نفسك } قاتلها غما من أجل { أن لا يكونوا } أي أهل مكة { مؤمنين } ولعل هنا للإشفاق أي أشفق عليها بتخفيف هذا الغم