62 - { وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة } أي يخلف كل منهما الآخر { لمن أراد أن يذكر } بالتشديد والتخفيف كما تقدم : ما فاته في أحدهما من خير فيفعله في الآخر { أو أراد شكورا } أي شكرا لنعمة ربه عليه فيهما