47 - { قال سلام عليك } مني أي لا أصيبك بمكروه { سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفيا } من حفي أي بارا فيجيب دعائي وقد أوفى بوعده المذكور في الشعراء { واغفر لأبي } وهذا قبل أن يتبين له أنه عدو لله كما ذكره في براءة