106 - { وما يؤمن أكثرهم بالله } حيث يقرون بأنه الخالق الرازق { إلا وهم مشركون } به بعبادة الأصنام ولذا كانوا يقولون في تلبيتهم : لبيك لا شريك لك إلا شريكا هو لك تملكه وما ملك يعنونها