سورة التوبة .
[ مدنية إلا الآيتين الأخيرتين فمكيتان وآياتها 129 نزلت بعد المائدة ] .
ولم تكتب فيها البسملة لأنه A لم يأمر بذلك كما يؤخذ من حديث رواه الحاكم وأخرج في معناه عن علي أن البسملة أمان وهي نزلت لرفع الأمن بالسيف وعن حذيفة ( إنكم تسمونها سورة التوبة وهي سورة العذاب ) وروى البخاري عن البراء أنها آخر سورة نزلت .
1 - هذه { براءة من الله ورسوله } وأصله { إلى الذين عاهدتم من المشركين } عهدا مطلقا أو دون أربعة أشهر أو فوقها ونص العهد بما يذكر في قوله :