المكتبة التفاسير تفسير الجلالين 51 - { الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا فاليوم ننساهم } نتركهم في النار { كما نسوا لقاء يومهم هذا } بتركهم العمل له { وما كانوا بآياتنا يجحدون } اي وكما جحدوا