الأقرب حاصل المسألة أنهم كانوا فقط في التسوية بين الموقف عليهم قولهم قدم الأقرب حاصل المسألة أنهم إن كانوا ذكورا فقط قدم في الكفاية الأقرب فالأقرب و إن كن إناثا فقط اشتركن سعة و ضيقا إلا البنات فيقدمن في الضيق و إن كن ذكورا وإناثا فإن كان الذكور أقرب قدموا على الإناث سعة و ضيقا و إن كانوا متساوين اشترك الكل سعة وضيقا على المعتمد و إن كان الإناث أقرب اشترك الكل في السعة و عند الضيق تقدم البنات كذا في الحاشية قوله و لو زاد إلخ راجع للنفى و الواو للحال و لو زائدة و المعنى لا إيثارهن بالجميع في حال الزيادة بل في حالها تعطى الزيادة للأخوات قوله و هو كقول الشارح المراد به بهرام قوله و اعلم إلخ مقول قول الشارح و هذه العبارة أصلها للبنانى قوله و إلا فلإخوته أي و إلا يكن له ولد قوله باعتبار كل واحد أي فهو من باب الكلية لا الكل قوله و خالفه ابن الحاج أي و كان معاصرا لابن رشد قوله باعتبار المجموع أي فهو من باب الكل لا من باب الكلية قوله لا ينتقل للطبقة الثانية إلخ فعلى هذه الطريقة إذا