الفرقان و ثامنها في سورة الهدهد عند قوله تعالى الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم النمل و تاسعها في سورة الم تنزيل عند قوله تعالى وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون السجدة و عاشرها في سورة ص عند قوله تعالى فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب ص وقيل السجود فيها عند قوله تعالى لزلفى وحسن مآب ص والأول هو المشهور لأن قوله تعالى فغفرنا له ذلك كالجزاء على السجود فكان بعد السجود فقدم السجود عليه و حادية عشرتها في سورة حم تنزيل عند قوله تعالى واسجدوا لله الذي خلقهن إن كنتم إياه تعبدون فصلت هذا هو المشهور لأنه موضع الأمر وقيل السجود فيها عند قوله تعالى وهم لا يسأمون لأنه تمام الأول ولمخالفته للكافر المتكبر بالسآمة أي المتكبر عن السجود مع ملله