ويحمل العين على أدنى المراتب وهو الوديعة فيقبل قوله بيمينه في الرد والتلف و ك نعم وبلى وصدقت وأبرأتني منه أو أبرئني منه وقضيته لجواب أليس لي عليك كذا أو قال له لي عليك كذا من غير استفهام لأن المفهوم من ذلك الإقرار ولو قال اقض الألف الذي لي عليك أو أخبرت أن لي عليك ألفا فقال نعم أو أمهلني أو لا أنكر ما تدعيه أو حتى أفتح الكيس أو أجد المفتاح أو الدراهم مثلا فإقرار