والأفضل للذكر تحري موقفه صلى الله عليه وسلم وهو عند الصخرات المعروفة وسميت عرفة قيل لأن آدم وحواء تعارفا بها وقيل غير ذلك ووقته بين زوال للشمس يوم عرفة وهو تاسع ذي الحجة و بين طلوع فجر يوم نحر وسن له الجمع بين الليل والنهار وإلا أراق دم تمتع ندبا و ثالثها طواف إفاضة