ولو في نفل وإن تركها الإمام خلافا لشيخنا لقيام أي لأجله عن سجود لغير تلاوة ويسن اعتماد على بطن كفيه في قيام من سجود وقعود و تاسعها طمأنينة في كل من الركوع والسجودين والجلوس بينهما والاعتدال ولو كانا في نفل خلافا للأنوار وضابطها أن تستقر أعضاوه بحيث ينفصل ما انتقل إليه عما انتقل عنه و عاشرها تشهد أخير