الانحناء الاستواء وإذا ابتدأ الهوي وقال الله أكبر رافعا يديه عندنا خلافا لأبي حنيفة .
ثم للشافعي رضي الله عنه قولان .
أحدهما أن يمد التكبير إلى أن يستوي راكعا كيلا يخلو هويه عن الذكر .
والثاني الحذف حذارا عن التغيير بالمد وهو جار في تكبيرات الانتقالات كلها .
والذكر المشهور سبحان ربي العظيم وبحمده ثم إن كان إماما لم يزد