وأما الاستواء فعبارة عن وقت وقوف الظل قبل ظهور الزيادة .
أما الغروب فتدخل كراهيته باصفرار الشمس إلى تمام الغروب .
ويستثنى من هذه الكراهية من الصلوات ما لها سبب ومن الأيام الجمعة ومن البقاع مكة .
أما الأول فلما روي أنه عليه الصلاة والسلام رأى قيس بن قهد يصلي بعد