@ 366 @ أي تقبل الله حمده منه ولو قال من حمد الله سمع له كفى و قائلا بعد عوده ربنا لك الحمد أو اللهم ربنا لك الحمد وبواو فيهما قبل لك ملء السماوات وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد أي بعدهما كالكرسي وسع كرسيه السماوات والأرض و أن يزيد من مر أي المنفرد وإمام قوم محصورين راضين بالتطويل وذكر الثاني من زيادتي أهل أي يا أهل الثناء أي المدح والمجد أي العظمة إلى آخره تتمته كما في الأصل أحق ما قال العبد