ومن لا يسأل ينبغي أن لا يلقن .
والأصح أن الأنبياء لا يسألون ولا أطفال المؤمنين .
وتوقف الإمام في أطفال المشركين وقيل هم خدم أهل الجنة .
ويكره تمني الموت وتمامه في النهر وسيجي في الحظر ( وما ظهر منه من كلمات كفرية يغتفر في حقه ويعامل معاملة موتى المسلمين ) حملا على أنه في حال زوال عقله ولذا اختار بعضهم زوال عقله قبل موته .