أو الجبانة أو الدار ( لو كان يصلي فيه ) لأنه على إمامته ما لم يجاوز هذا الحد ولم يتقدم أحد ولو بنفسه مقامه ناويا الإمامة وإن لم يجاوزه حتى لو تذكر فائتة أو تكلم لم تفسد صلاة القوم لأنه صار