وما نقل لا تسودوني في الصلاة فكذب وقولهم لا تسيدوني بالياء لحن أيضا والصواب بالواو وخص إبراهيم لسلامه علينا أو لأنه سمانا المسلمين أو لأن المطلوب صلاة يتخذه بها خليلا وعلى الأخير فالتشبيه ظاهر أو راجع لآل محمد أو المشبه به قد يكون أدنى مثل مثل نوره كمشكاة ( وهي فرض )