وأما ضربه دابة نفسه فقال في القنية عن أبي حنيفة رحمه الله تعالى لا يضربها أصلا ويخاصم فيما زاد على التأديب ( و ) ضمن ( بنزع السرج و ) وضع ( الإيكاف ) سواء وكف بمله أو لا ( وبالإسراج بما لا يسرج ) هذا الحمار ( بمثله جميع قيمته ) ولو بمثله أو أسرجها