وفي الزيلعي من باب المحرمات وقولهم ينصرف الشرط إليهما وهو الأصل قلنا ذلك في الشرط المصرح به والاستثناء بمشيئة الله تعالى .
وأما في الصفة المذكورة في آخر الكلام فتصرف إلى ما يليه نحو جاء زيد وعمرو العالم إلى آخره فليحفظ .
وفي المنظومة المحبية قال والوصف بعد جمل إذا أتى يرجع للجميع فيما ثبتا عند الإمام الشافعي فيما إن كان ذا العطف بواو أما