فقعدت على ذكره فإنهما يحدان لوجود التمكين ( أو تمكينها ) فن فعلها ليس وطأ بل تمكين فتم التعريف وزاد في المحيط العلم بالتحريم فلو لم يعلم لم يحد للشبهة .
ورده في فتح القدير بحرمته في كل ملة .