( ولا سلطان لي عليك ولا بألفاظ الطلاق ) صريحه وكنايته بخلاف عكسه كما مر ( وإن نوى ) قيد للأخيرة لتوقفه في النداء على النية كما نقله ابن الكمال وكذا نفى السلطان كما رجحه الكمال وأقره في البحر ( و ) كذا ( أنت مثل الحر ) يعتق بالنية .
ذكره ابن الكمال وغيره ( وإلا في قوله ) أطلقتك ولو لعبده .
فتح ( أمرك بيدك أو اختاري فإنه عتق مع النية ) فإنه من كنايات العتق أيضا ولا بدع .
بدائع .
ويتوقف على القبول في المجلس وكذا اختر العتق أو أمر عتقك بيدك وإن لم يحتج للنية لأنه تمليك كالطلاق ولا عتق بنحو أنت علي حرام