بالحاء المهملة وهو الاختلاف في الأضرب فإن ضرب البيت الأول والبيت الرابع محذوف وزنه فعولن وباقي الأبيات أضربها تامة وزنها مفاعيلن فالمناسب أن يقول في البيت الأول مقسمة في عشرة بعدها اثنان وفي البيت الرابع طهورية أيضا فخذها بإذعان .
قوله ( تعلم ) فعل أمر .
قوله ( للوضوء ) ومثله الغسل .
قوله ( سلامة أعضاء ) إشارة إلى المزال عنه ا ه ح .
أي لأنه من إضافة الصفة إلى موصوفها أي أعضاء سالمة أفاده ط قوله ( وقدرة إمكان ) أي تمكن من الإزالة قوله ( لمستعمل ) صفة قدرة أو إمكان .
قوله ( القراح ) كسحاب أي الخالص قاموس .
قوله ( وهو ) بضم الهاء وإسكان الواو بعدها للضرورة ( راجع للماء ) قوله ( معا ) ظرف منصوب لقطعه عن الإضافة متعلق بمحذوف خبر هو أصله معهما وإنما نص على انضمامه إليهما لأنه لما ذكر الماء على كونه مضافا إليه فربما يتوهم أنه ليس قسما برأسه وأنه من تتمة المضاف وليس كذلك بل هو بيان لوجود المزيل ا ه ح .
قوله ( وشرط ) بالنصب مفعول لخذ محذوفا فسره قوله الآتي خذها أي الشروط المفهومة من عموم المصدر المضاف وهو أولى من الرفع على الابتداء لأن خبره قوله خذها أو قوله لمطلق فيلزم عليه الإخبار بالجملة الطلبية أو اقتران الخبر بالفاء .
قوله ( بإمعان ) أي بتأمل وإتقان ط .
قوله ( مطلق ماء ) من إضافة الصفة للموصوف وهو خبر لمبتدأ محذوف والمراد كون الماء مطلقا والظاهر كما قال ط إن هذا الشرط مغن عن الطهارة والطهورية أي لأن غير الطاهر وغير المطهر غير مطلق .
قوله ( مع ) بسكون العين .
ط .
قوله ( وشرط ) بالنصب أيضا لا غير عطف على شرط المنصوب أي وخذ شرط وجوب الخ إذ ليس بعده ما يصح الإخبار به عنه .
قوله ( بالغ ) بالإضافة وهو شرط ثان والشرط البلوغ ط أي لا ذات البالغ .
قوله ( التمييز ) بحذف العاطف ثم يحتمل أنه معطوف على إسلام فيكون مرفوعا أو على الحدث فيكون مجرورا ط .
قوله ( يا عاني ) أي يا قاصد الفوائد وهو أولى من تفسيره بالأسير أفاده ط .
قوله ( شرط ) مبتدأ وزوال خبره ط .
قوله ( يبعد ) بتشديد العين .
قوله ( من أدران ) بنقل حركة الهمزة إلى النون وهو بيان لما والدرن الوسخ .
قاموس .
قوله ( كشمع ) بسكون الميم لغة قليلة وأنكرها الفراء فقال الفتح كلام العرب والمولدون يسكنونها لكن قال ابن فارس وقد تفتح الميم .
قال في المصباح فافهم أن الإسكان أكثر ا ه .
قوله ( ورمص ) بفتح الراء والميم وبالصاد وسخ يجتمع في الموق مما يلي الأنف وسكنت الميم لضرورة النظم ا ه ح .
قوله ( لم يتخلل الوضوء ) اللام من الوضوء آخر الشطر الأول والواو منه أول الشطر الثاني .
قوله ( مناف ) كخروج ريح ودم ط أي لغير المعذور بذلك .
قوله ( يا عظيم ذوي الشأن ) أي العظم أي يا عظيمهم وفي نسخة ذي وليست بصواب لاختلال النظم ط .
أقول والذي رأيته من النسخ يا عظيم الشأن وهو خطأ أيضا .
قوله ( وزيد على هذين ) أي شرطي الصحة ط .
قوله ( تقاطر ) وأقله قطرتان في الأصح كما يأتي .
قوله ( مع الغسلات ) أي المفروضة وأخرج بها المسح فلا يشترط فيه تقاطر .
قوله ( ليس هذا الخ ) أي