بالحكم إن نواهما أي سجود الصلاة مع سجود التلاوة لأنه شرك بينهما وكذا لو جعل مكان السجود ركوعا فتبطل صلاته قاله في المذهب و يتجه أنها لا تجزىء سجدة نوى بها ذلك لناس و لا جاهل فيعيد سجوده إن لم يكن شرع في قراءة الركعة التي بعدها ويسجد للسهو وهو متجه وسن سجود شكر عند تجدد نعم عامة أو خاصة و