أبا حنيفة فيها إلى رد حديث رسول الله وناقضوه فيها ووضعوا عليه فيها الكتب فكيف بمن ناصب الله في صفاته التي ينطق بنصها كتابه فينقضها على الله صفة بعد صفة وشيئا بعد شيء بعمايات من الحجج وخرافات من الكلام خلاف ما عنى الله ولم يأت بشيء منها الروايات ولم يوجد شيء منها عن العلماء الثقات