الناس أن هذه الأحاديث التي تستنكرها وتلتمس لها هذه العمايات كالتي يروون في الرؤية والنزول وما أشبهه وأنه لا تدفع تلك بمثل هذا التفسير المقلوب لما أنها قد ثبتت عن النبي بأسانيد كالصخور فلا يدفع إلا بأثر مثله مأثور فاربح العناء فقد علمنا حول ماذا تدور ولن تغر بمثلها إلا كل مغرور .
واحتج المعارض أيضا في إنكار الرؤية بحديث رواه خالد بن الوليد ضرب العزى بالسيف فقال له كفرانك لا سبحانك إني رأيت الله قد أهانك