كتب الفناء عليها وركب ما ركب من جوارح الخلق للفناء فلا يحتمل نور البقاء فتحرق به أو تدك كما دك الجبل فإذا كان يوم القيامة ركبت الأبصار والجوارح للبقاء فاحتملت النظر إلى وجهه وإلى