وهل ترك النبي في تفسير الرؤية لأبي حنيفة والمريسي وغيرهما من المتأولين موضع تأول إلا وقد فسره وأوضحه بأسانيد أجود من عمر ابن حماد بن أبي حنيفة .
رواه إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم عن جرير بن عبد الله عن النبي قال ترون ربكم يوم القيامة كما ترون الشمس والقمر ليلة البدر ليس دونهما سحاب لا تضامون في رؤيته