الحديث في زمن رسول الله والخلفاء بعده حتى قتل عثمان فأسنده كما أسندنا لك وإلا فلم تدعي ما لا تعقله ولا تفهمه فيسمع به منك سامع من الجهال يحسب أنك مصيب في دعواك وأنت فيها مبطل وإنما قال عثمان لا حاجة لنا في الصحيفة على معنى أنا نحسنها ونعرف منها ما في الصحيفة .
ثم كتب عن رسول الله عبد الله بن عمرو فأكثر واستأذنه في الكتاب عنه فأذن له