وروى عن أبي يوسف الآثار تصد الناس عن طلبها وتزهدهم فيها بتأويل ضلال يرى من بين ظهريه أنه فيما يدعي من ذلك مصيب .
فكان مما تأول في ردها أن روى عن النبي أنه قال سيفشو الحديث عني فما وافق منها القرآن فهو عني وما خالفه فليس عني \ ح \