52 - رحمتي وعذابي .
82 - أخبرنا عمران بن بكار قال ثنا علي بن عياش قال حدثني شعيب قال حدثني أبو الزناد مما حدثه عبد الرحمن الأعرج مما ذكر أنه سمع أبا هريرة يحدث به عن رسول الله قال وقال تحاجت الجنة والنار فقالت النار أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة مالي لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقاطهم وعجزتهم فقال الله تبارك وتعالى للجنة إنما انت رحمة يعني أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فاما النار فلا تمتلئ حتى يضع الرحمن D فيها قدمة فتقول أقط فتقول قط قط فهنالك تمتلئ ويزوي بعضها إلى بعض وأما الجنة فلا يظلم الله من خلقه أحدا // أخرجه البخاري // أخرجه مسلم // أخرجه ابن أبي عاصم // أخرجه ابن خزيمة // أخرجه أحمد //