6 - { من الجنة والناس } بيان ل { الوسواس } أو الذي أو متعلق ب { يوسوس } أي يوسوس في صدورهم من جهة الجنة والناس وقيل بيان ل { الناس } على أن المراد به ما يعم الثقلين وفيه تعسف إلا أن يراد به الناسي كقوله تعالى : { يوم يدع الداع } فإن نسيان حق الله تعالى يعم الثقلين .
عن النبي A [ من قرأ المعوذتين فكأنما قرأ الكتب التي أنزلها الله تبارك وتعالى ]