سورة الفلق .
2 - { الله الصمد } السيد المصمود إليه في الحوائج من صمد إليه إذا قصد وهو الموصوف به على الإطلاق فإنه يستغني عن غيره مطلقا وكل ما عداه محتاج إليه في جميع جهاته وتعريفه لعلمهم بصمديته بخلاف أحديته وتكرير لفظة { الله } للإشعار بان من لم يتصف به لم يستحق الألوهية وإخلاء الجملة عن العاطف لأنها كالنتيجة للأولى أو الدليل عليها