المكتبة التفاسير تفسير البيضاوي 17 - { ثم نتبعهم الآخرين } أي { ثم } نحن { نتبعهم } نظراءهم ككفار مكة وقرئ بالجزم عطفا على { نهلك } فيكون { الآخرين } المتأخرين من المهلكين كقوم لوط وشعيب وموسى عليهم الصلاة والسلام