37 - { عن اليمين وعن الشمال عزين } فرقا شتى عزة وأصلها عزوة من العزو وكأن كل فرقة تعتزي إلى غير من تعتزي إليه الأخرى وكان المشركون يحتفون حول رسول الله صلى الله A حلقا ويستهزئون بكلامه