المكتبة التفاسير تفسير البيضاوي 52 - { وما هو إلا ذكر للعالمين } لما جننوه لأجل القرآن بين أنه ذكر عام لا يدركه ولا يتعاطاه إلا من كان أكمل الناس عقلا وأميزهم رأيا . عن النبي A [ من قرأ سورة القلم أعطاه الله ثواب الذين حسن الله أخلاقهم ]