26 - { سيعلمون غدا } عند نزول العذاب بهم أو يوم القيامة { من الكذاب الأشر } الذي حمله أشره على الاستكبار عن الحق وطلب الباطل أصالح عليه السلام أم من كذبه ؟ وقرأ ابن عامر و حمزة و رويس ستعلمون على الالتفات أو حكاية ما أجابهم به صالح وقرئ الأشر كقولهم حذر في حذر و الأشر أي الأبلغ في الشرارة وهو أصل مرفوض كالأخير