67 - { الأخلاء } الأحباء { يومئذ بعضهم لبعض عدو } أي يتعادون يومئذ لانقطاع العلق لظهور ما كانوا يتخالون له سببا للعذاب { إلا المتقين } فإن خلتهم لما كانت في الله تبقى نافعة أبد الآباد