23 - { وذلكم } إشارة إلى ظنهم هذا وهو مبتدأ وقوله : { ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم } خبران له ويجوز أن يكون { ظنكم } بدلا و { أرداكم } خبرا ز { فأصبحتم من الخاسرين } إذ صار ما منحوا للاستعاد به في الدارين سببا لشقاء المنزلين