45 - { ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا } من المعاصي { ما ترك على ظهرها } ظهر الأرض { من دابة } من نسمة تدب عليها بشؤم معاصيهم وقيل المراد بالدابة الإنس وحده لقوله : { ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى } هو يوم القيامة { فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا } فيجازيهم على أعمالهم .
[ عن النبي A من قرأ سورة الملائكة دعته ثمانية أبواب الجنة : أن أدخل من أي باب شئت ) ]