المكتبة التفاسير تفسير البيضاوي 15 - { ولقد كانوا عاهدوا الله من قبل لا يولون الأدبار } يعني بني حارثة عاهدوا رسول الله A يوم أحد حين فشلوا ثم تابوا أن لا يعودوا لمثله { وكان عهد الله مسؤولا } عن الوفاء به مجازى عليه