6 - { ذلك عالم الغيب والشهادة } فيدبر أمرها على وفق الحكمة { العزيز } الغالب على أمره { الرحيم } على العبادة في تدبيره وفيه إيماء بأنه سبحانه يراعي المصالح تفضلا وإحسانا