64 - { وقيل ادعوا شركاءكم فدعوهم } من فرط الحيرة { فلم يستجيبوا لهم } لعجزهم عن الإجابة والنصرة { ورأوا العذاب } لازما بهم { لو أنهم كانوا يهتدون } لوجه من الحيل يدفعون به العذاب أو إلى الحق لما رأوا العذاب { لو } للتمني أي تمنوا أنهم كانوا مهتدين