167 - { قالوا لئن لم تنته يا لوط } عما تدعيه أو عن نهينا وتقبيح أمرنا { لتكونن من المخرجين } من المنفيين من بين أظهرننا ولعلهم كانوا يخرجون من أخرجوه على عنف وسوء حال