المكتبة التفاسير تفسير البيضاوي 157 - { فعقروها } أسند العقر إلى كلهم لأن عاقرها إنما عقرها برضاهم ولذلك أخذوا جميعا { فأصبحوا نادمين } على عقرها خوفا من حلول العذاب لا توبة أو عند معاينة العذاب ولذلك لم ينفعهم