132 - { واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون } كرره مرتبا على إمداد الله تعالى إياهم بما يعرفونه من أنواع النعم تعليلا وتنبيها على الوعد عليه بدوام الإمداد والوعيد على تركه بالانقطاع ثم فصل بعض تلك النعم كما فصل بعض مساويهم المدلول عليه إجمالا بالإنكار في { ألا تتقون } مبالغة في الإيقاظ والحث على التقوى فقال :