المكتبة التفاسير تفسير البيضاوي 95 - { وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون } لكنا نؤخره علمنا بأن بعضهم أو بعض أعقابهم يؤمنون أو لأنا لا نعذبهم وأنت فيهم ولعله رد لإنكارهم الموعود واستعجالهم له استهزاء به وقيل قد أراه : وهو قتل بدر أو فتح مكة