66 - { لا تعتذروا } لا تشتغلوا باعتذاراتكم فإنها معلومة الكذب { قد كفرتم } قد أظهرتم الفر بإيذاء الرسول A والطعن فيه { بعد إيمانكم } بعد إظهاركم الإيمان { إن نعف عن طائفة منكم } لتوبتهم وإخلاصهم أو لتجنبهم عن الإيذاء والاستهزاء { نعذب طائفة بأنهم كانوا مجرمين } مصريه على النفاق أو مقدمين على الإيذاء والاستهزاء وقرأ عاصم بالنون فيهما وقرئ بالياء وبناء الفاعل فيهما وهو الله ( وإن تعف ) بالتاء والبناء على المفعول ذهابا إلى المعنى كأنه قال : أن ترحم طائفة