وهذا إن صح بهذا اللفظ فالمراد به والله أعلم لا يتركون لا يصلون إلا هذا المقدار ثم يكونون مصلين فيها بين يدي الله D كما روينا في الحديث الأول وقد يحتمل أن يكون المراد به رفع أجسادهم مع أرواحهم .
5 - فقد روى سفيان الثوري في الجامع فقال قال شيخ لنا عن سعيد بن المسيب قال ما مكث نبي في قبره أكثر من