المكتبة الحديث وعلومه أحــاديث في ذم الكلام وأهله اختلفوا علينا فقال إن من ينصب دينه للقياس لا يزال الدهر في التباس مائلا عن المنهاج ظاعنا في الاعوجاج أعرفه بما عرف به نفسه من غير رؤية أصفه بما وصف به نفسه // لم أتمكن من العثور عليه لكن حسبك أن فيه الفرياناني وهو متروك كما أشرت إلى ذلك //